Website Translator
مرحبا بكم في موقع تاج منال الأمنيات
متصفح Firefox/Microsoft Edge
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 206 بتاريخ الإثنين 27 مارس - 13:30:11
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 100 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Son فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 2454 مساهمة في هذا المنتدى في 1393 موضوع
رحمان رحيم
عبادالخالق.الرحمان.الرحيم.البديع.الجميل.القوي Servants of the Creator, the Compassionate, the Merciful, the wonderful, the beautiful, the powerful
تاج المنال في سبيل تحقيق الأمنيات السعيدة Crown For Fetched Cr awn * Diversity in achieving happy wishes
احلى منتدى
حقوق المنتدى
موقع تاج منال الأمنيات @ جميع الحقوق محفوظة لأصحاب المواضيع والمعلومات ™ 2016/2024
"الشفاعة في أهل الكبائر والعصاة"
صفحة 1 من اصل 1
"الشفاعة في أهل الكبائر والعصاة"
"الشفاعة في أهل الكبائر والعصاة"
“Intercession for the people of major sins and disobedience”
مع إستثناء ×الكافرون و×المنافقون
فقد ثبت في السنة أن أهل الكبائر يخرجون من النار ، بعد المدة التي يشاء الله -تعالى- أن يعذبهم فيها، ثم يخرجون بشفاعة النبي ﷺ أو بشفاعة الشافعين الذين يأذن لهم ربنا .
وقد أخرج البخاري -رحمه الله تعالى- في صحيحه عن عمران بن حصين عن النبي ﷺ قال: يخرج قوم من النار بشفاعة محمد ﷺ فيدخلون الجنة يسمون الجهنميين[رواه البخاري: 6566].
وجاء في المسند عن أنس قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: ويكتب بين أعينهم هؤلاء عتقاء الله من النار، هؤلاء عتقاء الله ، فيُذهب بهم فيدخلون الجنة، فيقول لهم أهل الجنة: هؤلاء الجهنميون فيقول الجبار: بل هؤلاء عتقاء الجبار [رواه أحمد: 12491]، قال الألباني: صحيح لغيره. [تخريج السنة: 844].
...
فإن كلمة لا إله إلا الله لا تقبل إلا إذا توفرت شروطها:
ومن شروطها: الصدق المنافي للنفاق، يدل على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله صدقاً من قلبه، إلا حرمه الله على النار. رواه البخاري من حديث معاذ.
...
يقول تعالى مخبراً أن { كل نفس بما كسبت رهينة} أي معتقلة بعملها يوم القيامة { إلا أصحاب اليمين} فإنهم { في جنات يتساءلون عن المجرمين} أي يسألون المجرمين وهم في الغرفات، وأولئك في الدركات قائلين لهم { ما سَلَكَكُمْ في سقر . قالوا لم نَكُ من المصلِّين . ولم نَكُ نُطْعِمُ المسكين} أي ما عبدنا ربنا ولا أحسنا إلى خلقه من جنسنا، { وكنا نخوض مع الخائضين} أي نتكلم فيما لا نعلم، وقال قتادة: كلما غوى غاوٍ غوينا معه، { وكنا نكذب بيوم الدين حتى أتانا اليقين} يعني الموت كقوله تعالى: { واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} ، وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (أما هو - يعني عثمان بن مظعون - فقد جاءه اليقين من ربه) قال تعالى: { فما تنفعهم شفاعة الشافعين} أي من كان متصفاً بمثل هذه الصفات، فإنه لا تنفعه يوم القيامة شفاعة شافع فيه
×××
شفاعة النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لعمه أبي طالب في تخفيف العذاب ... قال: «هو في ضحضاح(1) من نار، قال ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار»
،،،
اللهم ارزقني شفاعة نبيك ﷺ
“Intercession for the people of major sins and disobedience”
مع إستثناء ×الكافرون و×المنافقون
فقد ثبت في السنة أن أهل الكبائر يخرجون من النار ، بعد المدة التي يشاء الله -تعالى- أن يعذبهم فيها، ثم يخرجون بشفاعة النبي ﷺ أو بشفاعة الشافعين الذين يأذن لهم ربنا .
وقد أخرج البخاري -رحمه الله تعالى- في صحيحه عن عمران بن حصين عن النبي ﷺ قال: يخرج قوم من النار بشفاعة محمد ﷺ فيدخلون الجنة يسمون الجهنميين[رواه البخاري: 6566].
وجاء في المسند عن أنس قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: ويكتب بين أعينهم هؤلاء عتقاء الله من النار، هؤلاء عتقاء الله ، فيُذهب بهم فيدخلون الجنة، فيقول لهم أهل الجنة: هؤلاء الجهنميون فيقول الجبار: بل هؤلاء عتقاء الجبار [رواه أحمد: 12491]، قال الألباني: صحيح لغيره. [تخريج السنة: 844].
...
فإن كلمة لا إله إلا الله لا تقبل إلا إذا توفرت شروطها:
ومن شروطها: الصدق المنافي للنفاق، يدل على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله صدقاً من قلبه، إلا حرمه الله على النار. رواه البخاري من حديث معاذ.
...
يقول تعالى مخبراً أن { كل نفس بما كسبت رهينة} أي معتقلة بعملها يوم القيامة { إلا أصحاب اليمين} فإنهم { في جنات يتساءلون عن المجرمين} أي يسألون المجرمين وهم في الغرفات، وأولئك في الدركات قائلين لهم { ما سَلَكَكُمْ في سقر . قالوا لم نَكُ من المصلِّين . ولم نَكُ نُطْعِمُ المسكين} أي ما عبدنا ربنا ولا أحسنا إلى خلقه من جنسنا، { وكنا نخوض مع الخائضين} أي نتكلم فيما لا نعلم، وقال قتادة: كلما غوى غاوٍ غوينا معه، { وكنا نكذب بيوم الدين حتى أتانا اليقين} يعني الموت كقوله تعالى: { واعبد ربك حتى يأتيك اليقين} ، وقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (أما هو - يعني عثمان بن مظعون - فقد جاءه اليقين من ربه) قال تعالى: { فما تنفعهم شفاعة الشافعين} أي من كان متصفاً بمثل هذه الصفات، فإنه لا تنفعه يوم القيامة شفاعة شافع فيه
×××
شفاعة النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لعمه أبي طالب في تخفيف العذاب ... قال: «هو في ضحضاح(1) من نار، قال ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار»
،،،
اللهم ارزقني شفاعة نبيك ﷺ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى