Website Translator
مرحبا بكم في موقع تاج منال الأمنيات
متصفح Firefox/Microsoft Edge
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 206 بتاريخ الإثنين 27 مارس - 13:30:11
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 100 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Son فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 2454 مساهمة في هذا المنتدى في 1393 موضوع
رحمان رحيم
عبادالخالق.الرحمان.الرحيم.البديع.الجميل.القوي Servants of the Creator, the Compassionate, the Merciful, the wonderful, the beautiful, the powerful
تاج المنال في سبيل تحقيق الأمنيات السعيدة Crown For Fetched Cr awn * Diversity in achieving happy wishes
احلى منتدى
حقوق المنتدى
موقع تاج منال الأمنيات @ جميع الحقوق محفوظة لأصحاب المواضيع والمعلومات ™ 2016/2024
شرح حديث: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
صفحة 1 من اصل 1
شرح حديث: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
باسم الله الرحمن الرحيم
حديث: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
حديث: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
Explanation of the modern: the strong believer is better and loved to allah / lord / God than the weak believer
الشيخ عبدالرحمن بن فهد الودعان الدوسري
حديث: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير، احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجِز، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدَر الله وما شاء فعل؛ فإن "لو" تفتح عمل الشيطان))؛ رواه مسلم[1].
يتعلق بهذا الحديث فوائد:
الفائدة الأولى: في كل مؤمن خيرٌ بإيمانه بالله تعالى، ولكن أهل الإيمان يتفاوتون في منازلهم، فكلما كان المؤمن أقوى في إيمانه وعمله الصالح كان أحب إلى الله تعالى، فمن أراد زيادة المحبة له من الله تعالى وزيادة القربى والصلة بالله، فليكُنْ حريصًا على تقوية إيمانه، وليزدد من الله قربًا.
الفائدة الثانية: ينبغي أن يكون المؤمن قويًّا في كل شيء، ذا همة عالية في أمر دينه ودنياه؛ لأن عموم الحديث يشمل ذلك كله؛ فالمؤمن قوي في توحيده، فيجتنب الشرك صغيرَه وكبيره، ويتوكل على الله تعالى في أموره كلها، ويدعو إلى التوحيد وينشره، قوي في صلاته، فلا يفرط فيها أبدًا، يحرص على أدائها في بيوت الله تعالى، ويحرص على إتمامها بالنوافل التي تكمل ما قد ينقص منها، قوي في أداء ما أوجب الله عليه من الزكاة؛ فلا ينقص منها شيئًا، ولا يؤخرها عن وقتها، ويؤديها إلى مستحقيها، ويكمل ذلك بالصدقة المستحبة، وهكذا في صيامه وحجه وبره بوالديه، وغير ذلك، كما ينبغي أن يكون قويًّا في عمله في دنياه، ومعنى ذلك: أن يحسن فيه نيته لربه جل وعلا، فينوي كسب الرزق الحلال، ونفع إخوانه المسلمين، ومساعدة المحتاجين، ويؤدي عمله بأمانة وصدق، ويتقنه على الغاية التي يستطيعها، وبما تقدم كله يكون المؤمن قويًّا فيما بينه وبين الله، وفيما بينه وبين الناس، فيتحقق فيه وصف المؤمن القوي من جميع جوانبه.
الفائدة الثالثة: لقد جاءت الأوامر الشرعية بالحث على الاستمساك بدين الله تعالى بقوة وعزم، مع ذم الذين يعبدون الله على فتور وضعف؛ فقال تعالى: ﴿ فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [الزخرف: 43]، والمعنى: إنك على صراط مستقيم لا عوج فيه؛ فتمسَّك به، وقال تعالى: ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ﴾ [مريم: 12]، يعني: خذ هذا الدين بجد وعزيمة من غير توانٍ ولا تكاسل، وهو أمر لذوي الهمم العالية بالاستمساك بالكتاب علمًا وعملًا، وفي حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((فعليكم بسنتي، وسنة الخلفاء المهديين الراشدين، تمسَّكوا بها، وعَضُّوا عليها بالنواجذ))[2]، وهذا يدل على غاية الاستمساك وقوته، وأخبر الله تعالى عن دعاء المؤمنين فقال: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74]، فهم لم يسألوا مجرد أن يكونوا متقين، بل أئمة للمتقين، وفي المقابل يقول الله تعالى: ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴾ [الحج: 11]، قال مجاهد - رحمه الله - وغيره: (على حرفٍ) يعني: على شك، قال الطبري - رحمه الله -: ذكر الله تعالى قومًا يعبدونه على حرف، وأنهم يطمئنون بالدين إن أصابوا خيرًا في عبادتهم إياه، وأنهم يرتدون عن دينهم لشدةٍ تصيبهم فيه[3].
[1] رواه مسلم في كتاب القدر، باب في الأمر بالقوة وترك العجز، والاستعانة بالله، وتفويض المقادير لله 4/ 2052 (2664).
[2] رواه أحمد 4/ 126، وأبو داود في كتاب السنة، باب لزوم السنة 4/ 200 (4607) وهذا لفظه، والترمذي في كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع 5/ 44 (2676)، وقال: هذا حديث حسن صحيح، وصححه ابن حبان 1/ 178 (5)، والحاكم في المستدرك 1/ 174، والألباني في الإرواء (2455)، وصحيح سنن ابن ماجه (42).
[3] تفسير الطبري 17/ 128 بتصرف يسير.
***
- المؤمن القوي (حكايات أنس – 3)
- جنون كأس العالم(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
- الرياضة وكأس العالم(مقالة - ملفات خاصة)
- حوار القوي والضعيف(مقالة - آفاق الشريعة)
- معادلةُ القوي والضعيف في انتخابات (لبنان)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
- إن خير من استأجرت القوي الأمين(مقالة - آفاق الشريعة)
- مخطوطة حديث عيسى ابن مريم وحديث الطير مع أبي بكر وحديث الضب مع النبي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
- مخطوطة فتح القوي المتين في معرفة الأنبياء المرسلين(مخطوط - مكتبة الألوكة)
- رد القوي المتين على من سب أو عاب النبي الأمين صلى الله عليه وسلم (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
- دور القوى العظمى والمنظمات الدولية في دعم إسرائيل الدينية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
- ميانمار: مرشح مسلم واحد يواجه القوى البوذية في انتخابات ماندالي(مقالة - المسلمون في العالم)
المصدر
موقع الألوكة
عدل سابقا من قبل المؤمن القوي في الثلاثاء 9 مايو - 16:18:05 عدل 3 مرات (السبب : Explanation of the modern: the strong believer is better and loved to Godallah / lord / God than the weak believer)
The strong believer- عدد المساهمات : 247
نقاط : 27813
رد: شرح حديث: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
لماذا يحب الله المؤمن القوي
Why allah/God loves the strong believer
Why allah/God loves the strong believer
إنّ المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وقد ثبت هذا الأمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث قال صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه: « الْمُؤْمِنُ الْقَوِىُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ، وَفِى كُلٍّ خَيْرٌ، احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ، وَلاَ تَعْجِزْ، وَإِنْ أَصَابَكَ شَيءٌ فَلاَ تَقُلْ: لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا، وَلَكِنْ قُلْ قَدَرُ اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ، فَإِنَّ (لَوْ) تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ. » [رواه مسلم]. ما المقصود بالمؤمن القوي في هذا الحديث؟ هل هي القوة البدنية؟ أم أنها قوة من نوع آخر؟ وما أسباب محبة الله للمؤمن القوي؟ هذا ما سنبينه في هذا المقال.
لقد بين العلماء الذين شرحوا هذا الحديث بأن المراد بالقوة: قوة الإيمان، وقوة الإرادة والعزيمة والصبر، فالمؤمن القوي في إيمانه، الذي لديه قوة في الإرادة والعزيمة، والذي لديه القدرة على تحمل المشاق والصعاب والصبر على الأذى، فإنه سيكون قويًا ونشيطًا في أداء العبادات من الفرائض والنوافل، وسيكون لديه قوة وإرادة في الإتيان بما أمر به الله، والابتعاد عما نهى عنه، وسيكون أقدر من المؤمن الضعيف على القيام بواجب الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، كما أن المؤمن القوي في إيمانه سيكون أكثر إقدامًا وشجاعةً من المؤمن الضعيف في أداء فريضة الجهاد في سبيل الله. ولا شك ولا ريب بأن المؤمن الذي يتحلى بقوة الإيمان أنه خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف.
وقد أضاف بعض العلماء أن القوة التي وردت في الحديث يراد بها أيضًا: القوة البدنية، ولكنهم قيدوها في حالة استعمال هذه القوة في طاعة الله، فالقوة البدنية إذا استعملها صاحبها في طاعة الله عز وجل، بحيث يستعين بها على القيام بواجباته الدينية، ويستعملها في نفع المسلمين وتحقيق مصالحهم، وفي الدفاع عنهم، في نصرة دين الله في ساحات الجهاد، فلا شك بأن صاحب هذه القوة محبوب إلى الله تعالى.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث السابق بعد أن بين أن المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف: « وَفِى كُلٍّ خَيْرٌ » والمقصود هنا أن كلًّا من المؤمن القوي، والمؤمن الضعيف فيهما خير، ولكن الخير في المؤمن القوي أفضل، والغرض من هذا القول هو الحيلولة دون الفهم الخاطئ للكلام السابق، فبعض الناس قد يفهمون من الحديث أن المؤمن الضعيف لا خير فيها أبدًا، وهذا الفهم خاطئ، إذ إن فيه خير، ولكن خيره لا يستوي مع الخير الذي عند المؤمن القوي.
مواضيع ذات صلة بـ : لماذا يحب الله المؤمن القوي
- حديث عجبا لأمر المؤمن
- أكثر عمل يحبه الله
- أسباب قوة الإيمان
- ما الفرق بين طاعة الله ورسوله وطاعة الحاكم
- ما المقصود بحمر النعم
- ما الحكمة من موت أبناء الرسول الذكور
- كلمات عن حسن الظن
- ما آثار محبة الله للعبد
- كيف تكون مؤمن قوي
- أفضل عمل يحبه الله
المصدر
موضوع.كوم
أكبر موقع عربي بالعالم
عدل سابقا من قبل المؤمن القوي في الثلاثاء 9 مايو - 16:04:20 عدل 2 مرات (السبب : الله يحب المؤمن القوي allah/God loves the strong believer)
The strong believer- عدد المساهمات : 247
نقاط : 27813
رد: شرح حديث: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
كيف تكون مؤمن قوي
How to be a strong believer
المؤمن القوي هو ذلك الإنسان الّذي يوحّد الله تعالى، والّذي يعبده كما يريد تعالى لعباده أن يعبدوه، وفي نفس الوقت هو إنسانٌ متميّز على كافّة المستويات الأخرى، فهو لا يعبده ويتفرّغ للعبادة ليل نهار فقط؛ بل على العكس تماماً فالمؤمن القوي هو القادر على إعمار الأرض، وهو القادر على الدّخول مع النّاس في الحوارات والنّقاشات، وهو القادر على أن يكون شخصاً عليه قيمة في المجتمع، ممّا يعطي انطباعاً إيجابيّاً عن الدّين الّذي يعتنقه، ويكون سفيراً لهذا الدّين أينما حلَّ وأينما ارتحل؛ فالإنسان المؤمن القويّ هو المؤمن القادر على أن ينشر الخير في كلّ مكانٍ يحلّ فيه، وهو القادر على أن يبعد الشرّ، وأن ينصر المظلوم أينما وجد
فالمؤمن القويّ كما ذكرنا يكون سفيراً لدينه في كلّ مكانٍ يحلّ فيه؛ لأنّه سيكون مبلّغاً لتعاليمه الأخلاقيّة أينما وجد؛ فالأخلاق تتأثّر بالدّين بشكلٍ كبيرٍ جداً، فإن كان الدين دين تسامح وصدقٍ ورحمة فإنّ الإنسان سيحمل حتماً الخير والبركة على الجميع، ولهذا السبب ولمّا كان الناس غير قادرين على أن يربطوا بين ما يرونه أمامهم وبين السبب الحقيقي الذي أنتج مثل هذا الأمر-فالنّاس دائماً يربطون الأحداث التي يرونها بأمور لا دخل بها في الواقع- كان المؤمن مطالباً بأن يكون على خلقٍ عالٍ؛ لأنّ أي تصرّف سيء سيصدر منه سيربطه الناس مباشرة بدينه، فهم غير قادرين على التمييز والفصل بين التصرّف السيء الّذي صدر من هذا الشخص وبين الدّين الّذي يعتنقه، على الرّغم من أنّ هذا الدين قد يكون ديناً عالميّاً خلقيّاً مليئاً بالرحمة والعطف والتسامح والحب، ولكن هذه وللأسف هي عقليّة الكثير من البشر، فالأشخاص القادرون على التمييز والفصل قد تكون نسبتهم جيّدة لكنّهم لن يظهروا على الساحة.
والمؤمن القويّ هو الشخص القادر على أن ينهض بدنياه، كما هو قادر على أن يقدّم لآخرته؛ فالتميّز في الدّنيا شيء أساسيّ ومطلوب وبنسبة كبيرة جداً نظراً لأنّه هو السبيل لخير البشريّة ونموّها وازدهارها، وهذا الأمر هو من الأمور المطلوبة وبشكلٍ كبير جداً بين الناس؛ حيث إنّ خير البشريّة هو السبيل والطريق إلى نموّ الناس وإشباع رغباتهم واحتياجاتهم الأساسية ممّا سيجعلهم قادرين وبشكل كبير جداً على أن يفكّروا بأمورٍ أكبر، وأن يرتقوا بتفكيرهم الّذي ينضوون إليه؛ فالإنسان بحاجة وبشكلٍ رئيسيّ إلى إشباع حاجاته الجسميّة الأساسيّة كالأكل، والشرب، والجنس، ومن ثمّ سينتقل مباشرةً إلى التّفكير في أمورٍ مجدية تحقّق الخير له ولكلّ النّاس.
مواضيع ذات صلة بـ : كيف تكون مؤمن قوي
- كيف تصير قوي
- كيف تكون حبيب الله
- كيف تكون محسناً
- كيف تكون حكيم
- كيف تكون داعياً الى الله
- كيفية التعامل مع الناس
- كيف تكون النصيحة
- كيف تكون من المحسنين
- لماذا يحب الله المؤمن القوي
- صفات المؤمن القوي
المصدر
موضوع.كوم
أكبر موقع عربي بالعالم
The strong believer- عدد المساهمات : 247
نقاط : 27813
رد: شرح حديث: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه
The strong believer- عدد المساهمات : 247
نقاط : 27813
مواضيع مماثلة
» الحفاظ على الصحة واجب في الاسلام ... المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف
» حديث: ثلاث حق على الله عونهم
» حديث:قال الله ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة
» حديث: أركان الإسلام الخمس ... القواعد والفوائد من حديث: أركان الإسلام
» الله#الله ربنا وليس غير الله معبودنا ولانعظم احدا عليه غير محبة إليه ...
» حديث: ثلاث حق على الله عونهم
» حديث:قال الله ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة
» حديث: أركان الإسلام الخمس ... القواعد والفوائد من حديث: أركان الإسلام
» الله#الله ربنا وليس غير الله معبودنا ولانعظم احدا عليه غير محبة إليه ...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى